مقابلتي في مجلة الثقافية

صدر العدد ٧٦ من مجلة الثقافية، و التي تصدرها الشؤون الثقافية بالملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة و إيرلندا، و في هذا العدد، شرفني و أسعدني د. أحمد سيف الدين تركستاني (المشرف على الشؤون الثقافية و الإعلام و العلاقات بالملحقية) بمقابلة لطيفة عن تجربتي مع البحث العلمي.

تطرقت في المقابلة لبعض النقاط، منها:

  • الحاجة لتهيئة الباحثين مبكرا من المدارس.
  • أهمية الفرق البحثية.
  • الفرق بين إجراء البحوث في مراحل البكالوريوس و الماجستير و الدكتوراة.
  • الجهات العلمية و رعايتها للشباب.

لقراءة الموضوع، تفضلوا بتنزيل العدد ٧٦ من مجلة الثقافية مباشرة من موقع الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة و إيرلندا. المقابلة في الصفحة ٤٤.

أشكر د. أحمد على إتاحة هذه الفرصة لي و على حرصه على دعم و نشر الموقع و الفائدة.

تحتاج للمساعدة في اختيار موضوع البحث، استراتيجية البحث، أو اتخاذ أي من القرارات الأخرى المهمة؟
استفد من خبرائنا في البحث العلمي

(5) ردود
  1. احمد
    احمد says:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ د الحريري
    قراءة المقال من المجلة صعب جدا لصفر الخط وصعوبة التنزيل .. اتمنى ان تنسخ المقابلة في الموقع

    رد
  2. احمد
    احمد says:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ د الحريري
    سعدت بالحوار المفيد . وأود أن أشير الى عائق للبحث العلمي ( وسأكون محددا ذلك فيما اعرف وأعني بذلك في الاردن "بلدي" ) هذا العائق هو العقلية الوظيفية التي تسيطر على (الاساتذة) في الجامعات فهو لا يرى نفسه إلا موظفا وعليه حماية وظيفتته من المنافس القادم وهو (الطالب المجد)

    رد
    • صلاح حسن
      صلاح حسن says:

      لاخ / الباحث من الاردن اختلف معك فةى وصفك للاساتذة فى الدول العربية بانهم اصحاب عقلية وظيفية ، فهذ الوصف لايمكن تعميمه ، فقد قابلت اساتذة افاضل كثر

      رد
      • أحمد هزايمة
        أحمد هزايمة says:

        بسم الله الرحمن الرحيم
        الاخ صلاح حسن
        أعتقد أنك لم تقرأ ما كتبته بتمعن …….. فأنت تتحدث عن الاساتذة في الدول العربية …. و أنا أتحدث عن محددٍ إذ قلت : (( وسأكون محددا ذلك فيما اعرف وأعني بذلك في الاردن "بلدي" ) ) أرجو ان تعيد قراءة ملاحظتي السابقة بتؤدة . والسلام عليكم

        رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.