كافة المواضيع و الأقسام المتعلقة بالبحث العلمي

تعتبر الLiterature Review (متن البحث أو الإطار النظري) أحد أهم أركان البحث العلمي سواء احتاج إليها الباحث أو الطالب في رسالته في مرحلة الماجستير أو الدكتوراة أو أثناء تجهيزه لورقة علمية أو أي بحث آخر. تكمن أهمية الLiteratire Review في كونها على سبيل المثال لا الحصر:

  • أحد أهم الجزئيات و التي تساعد الباحث في فهم موضوع أو مجال الدراسة.
  • تساعد الباحث في معرفة مختلف الآراء حول بعض المواضيع.
  • تساعد الباحث في الوصول إلى استنتاجات و نظريات و أفكار جديدة.
  • تساعد في توفير المعلومات المناسبة للقارئ حول موضوع الدراسة.
  • قد تساعد الباحث في إتخاذ القرارات المتعلقة بالجزئيات الأخرى في الدراسة. فعلى سبيل المثال، إذا ما أراد الباحث في عمل استبيان أو مقابلة شخصية لجمع البيانات، قد تساعده الLiterature Review في معرفة أي الجوانب من الممكن أن يحتاج إلى بيانات عنها أو أي الأسئلة يمكن إستخدامها.

لذلك، و نظرا لأهمية التفصيل بعض الشئ فيما يتعلق بموضوع الLiterature Review، و نظرا لورود الكثير من الأسئلة من عدد من زوار الموقع فيما يتعلق بهذه الجزئية المهمة، قررت أن أجهز هذا الموضوع و الذي سيتم تحديثه بكل جديد من فيديوهات أو ملاحظات و نصائح تتعلق بهذا الموضوع المهم.
اقرأ المزيد

يوفر الكتاب دليل عملي tفي البحث العلمي لأي شخص باختلاف خلفيته العلمية أو العملية تساعده في القيام بأي مشروع بحثي وفق الأسس الصحيحة.
يتميز الكتاب عن بعض الكتب الأخرى في أسلوبه الواضح.

يوفر الكتاب معلومات قيمة توضح طريقة و منهجية القيام بالبحث العلمي، حيث أنه يغطي عدد من المواضيع:

  • تطوير الأفكار المختلفة و صياغتها على شكل مقترح بحث علمي.
  • طرح الأسئلة العديدة و التي تساعد الباحث على فهم موضوع البحث أو مشاكل البحث و تحديدها بشكل أفضل.
  • إلقاء نظرة على المنهجيات أو الأساليب البحثية المختلفة.
  • مساعدة الباحث في اختيار المنهجية المناسبة.
  • تصميم البحث العلمي و إستعراض عدد من طرق جمع البيانات المتوفرة و مساعدة الباحث في اختيار الطريقة أو الطرق المناسبة.
  • مناقشة و إستعراض العديد من طرق جمع البيانات و طرق استخدامها بشكل فعال في الدراسة.
  • إختيار الطرق الأمثل في تحليل البيانات التي تم جمعها.
  • طرق عرض النتائج الخاصة بالدراسة سواء في تقرير، ورقة علمية، عرض.
  • أخلاقيات البحث العلمي.

بعد أن قرأت بعض الجزئيات من الكتاب استفدت منه في بعض الجوانب، و كما ذكرت، أسلوب الكتاب جدا واضح، و حجم الكتاب صغير نسبيا إذا ما قورن بالكتب و المراجع الأخرى المتعلقة بمنهجيات و طرق البحث العلمي. قد تكون هذه ميزة لدى البعض بحكم ضيق الوقت لقراءة الكتب الكبيرة المفصلة، إلا أني شخصيا أفضّل وجود تفاصيل أكثر حول كل موضوع مما يمكنني من إستيعاب الموضوع الذي أقرأه و من ثم تطبيقه بالشكل الصحيح إن لزم.

للإختصار، إن كان وقتك ضيقا أو كنت لا تريد الخوض في تفاصيل كثيرة أو كنت لا تحتاج إليها في دراستك أو بحثك، قد يكون هذا الكتاب مناسب لك. أما إذا أردت شراء مرجع أو كتاب مفصّل حول منهجيات البحث العلمي و طرقه و أساليبه، قد يكون من الأفضل شراء كتاب آخر.

هل يمكنك أن تتخيل فقدانك لرسالة الماجستير أو الدكتوراة كاملة بسبب عدم إلمامك أو تجاهلك لهذا الموضوع؟ ماذا لو حدث ذلك فعليا؟
إبدأ من الآن بأخذ إحتياطاتك و تجنب وضع نفسك في ذلك الموقف!
إحرص على أخذ نسخ إحتياطية من عملك الآن

على مر السنين الماضية سمعت الكثير من القصص لطلاب أو باحثين فقدوا كل عملهم أو جزء من عملهم بسبب عدم إنتباههم، تجاهلهم أو نسيانهم (لكثرة مشاغلهم) لأهمية الحرص على أخذ نسخ إحتياطية بشكل مستمر.

لكم أن تتخيلوا حجم العمل الذي من الممكن أن يفقد. جهد سنة أو أكثر قد يضيع -لا قدر الله- إذا ما كان هنالك تساهل أو نسيان في هذا الموضوع. و حتى إن كان المفقود جزء أو فصل مثلا في الرسالة، فلكم أن تتخيلوا صعوبة إعادة كتابة هذا الفصل خصوصا إذا ماكان الباحث قد أتمّ كتابته بعد مراجعته مرات و مرات مع أو بدون المشرف.
اقرأ المزيد

برنامج VUE إختصارا ل(Visual Understanding Environment)، هو برنامج مجاني رائع يتم إستخدامه من قبل الباحثين حول العالم لسهولة إستخدامه و لفائدته في إضفاء نوع من التخيّل و التمثيل للعلاقات بين مختلف الأشياء لاعتماده على أسلوب الخريطة الذهنية لتوضيح و عرض العلاقات المختلفة.

يوفر البرنامج العديد من الإمكانيات التي بلا شك تسهل عملية البحث من خلال الإنترنت و التي منها:

  • إمكانية الوصول و البحث في عدد من قواعد البيانات و محركات البحث من خلال البرنامج٫حيث يمكن من خلال البرنامج تصوير نتائج البحث على شكل خرائط دهنية.
  • إمكانية إستخدام الكلمات المفتاحية في الخريط الذهنية و بالتالي يتم توصيل كل كلمة مفتاحية بنتائج البحث أو أي عناصر موجودة في الخريطة الذهنيه لها علاقة بالكلمات المفتاحية.
  • إمكانية إستخدام البرنامج لعرض و تخيّل العلاقات بين المراجع و المعلومات الموجودة في مكتبة Zotero، مع إمكانية حفظ الخريطة لسهولة الرجوع إليها.
  • إمكانية تعريف مغذيات للمعلومات (Data sets)، بحيث يمكن إستخدام مثلا مغذيات RSS للحصول على معلومات معينة بحيث يقوم البرنامج برسم خريطة ذهنية للعناصر و المعلومات التي يتم الحصول عليها و ربطها بالكلمات المفتاحية المستخدمة و المشتركة بين أكثر من عنصر.
  • إمكانية ربط البرنامج من خلال إضافة للفايرفوكس مع إضافة Zotero لإدارة المراجع و المعلومات مما يوفر إمكانية إستعراض كافة المراجع في Zotero على شكل خريطة ذهنية مع توضيح المراجع و العناصر ذات العلاقة أو المراجع و العناصر المرتبطة بكلمات مفتاحية معينة.

اقرأ المزيد

أثناء تصفحي لأحد المواقع قبل يومين، مررت بالصدفة على موقع Zotero، و بعد أن قمت بالإطلاع على الإمكانيات التي توفرها الإضافة لإدارة المراجع و المعلومات و المصادر، أحببت أن أنشر الإضافة ليستفيد منها الجميع، بتوفير المعلومات الخاصة بالإضافة و إنشاء عرض فيديو لعرض طريقة الإستخدام. بطبيعة الحال أنا مازالت حديث على استخدام الإضافة، و أفكر شخصيا في نقل كافة مراجعي من Endnote إلى هذه الإضافة لكن بعد أن أقوم بتجربتها و معرفة كافة إمكانياتها. لكن، إذا كنت باحث أو طالب و في الوقت الحالي لا تستخدم أي برنامج لإدارة المراجع، ففي هذه الحالة ليس هنالك حاجة للتفكير، فالإضافة هي الحل!

تعتبر Zotero أحد الأدوات المجانية المفيدة جدا للباحثين بما توفره من إمكانيات متقدمة في جمع، تنظيم و البحث في المعلومات و المراجع المختلفة سواءاً كانت أوراق و مجلات علمية، مواقع على الإنترنت أو صفحات عادية ليست لها علاقة بالبحث العلمي إنما أردت الإحتفاظ بها للرجوع إليها لاحقا.
اقرأ المزيد

في كثير من الأحيان قد يكون هنالك عدد من المجلات العلمية و التي تعتبر مهمة بالنسبة للباحث، حيث يقوم الباحث بتفحص هذه المجلات مع صدور كل عدد جديد للتآكد مما إذا كان هنالك أي مواضيع جديدة تستحق القراءة. هذه العملية غالبا ما تكون بسيطة في حال كان هنالك عدد بسيط من المجلات يقوم بمتابعتها الباحث، أما في حالة كانت المجلات عديدة، فإن عملية متابعة أي أعداد جديدة من هذه المجلات تصبح صعبة جدا و تتطلب وقتا طويلا!

لذلك، و للتغلب على هذه المشكلة و تسهيلا للباحثين، قامت بعض المواقع بإنشاء ميزة أو خاصية للباحثين، يمكنهم من خلالها الحصول على إشعارات صدور الأعداد الجديدة للمجلات بل و حتى عناوين المواضيع التي تحتويها الأعداد الجديدة على البريد الإلكتروني. غالبا ما تسمى هذه الميزة أو الخاصية Journal Alerts أو Table of Contents Alerts.

مواقع توفر ميزة Journal Alerts

Emerald

يوفر موقع Emerald الشهير إمكانية إعداد إشعارات يتم إرسالها إلى البريد الإلكتروني للمستقبل. و ليتمكن الباحث من استخدام هذه الميزة، لابد أن يقوم أولا بإنشاء حساب في الموقع، و بعد ذلك، يمكن الوصول إلى خاصية الإشعارات بالدخول إلى الصفحة الرئيسية للمجلة العلمية و التي يعرض فيها صورة للمجلة و معلومات أخرى و الأعداد الخاصة بالمجلة، حيث يوجد في الأعلى بالقرب من معلومات المجلة العلمية خيارات من ضمنها Add Table of Contents Alerts، بعد الضغط عليه يتم الأشتراك في خدمة الإشعارات بالأعداد الجديدة لهذه المجلة.

ZETOC

يوفر الموقع إمكانية الحصول على إشعارات للعديد من المجلات العلمية، حيث يمكن البحث بواسطة إسم المجلة العلمية، و من ثم، إضافتها إلى قائمة الإشعارات. كما يوفر الموقع إمكانية إنشاء مجموعات للمجلات العلمية المختلفة. للإشتراك في خدمة الإشعارات، قم بالضغط على Zetoc Alert من القائمة الخاصة بالموقع.

الآن، و بما أنك قد عرفت بهذه الميزة، قم بتوفير بعض الوقت و إبدأ بإعداد الإشعارات للمجلات العلمية التي تتابعها و التي تهمك. مع العلم بأن هنالك مواقع و قواعد بيانات أخرى قد تقدم نفس الخدمة.

من الضروري جدا، خصوصا لمن يدرسون في الخارج، سواء لمرحلة البكالوريوس أو الدراسات العليا أن تكون لديهم آلية أو طريقة معينة يمكن من خلالها كتابة و تخزين الملاحظات في أي وقت و بطريقة بحيث يسهل الرجوع إليها لاحقا. كما تتزايد الحاجة إلى كتابة الملاحظات لسهولة العودة إليها عند قراءة العديد من الكتب و الأوراق العلمية، ذلك أنه من المهم تخزين أي أفكار تطرأ على بال الطالب أو الباحث ليتمكن من الرجوع إليها لاحقا.

و قد يحصل في كثير من الأحيان أن الطالب أو الباحث و أثناء كتابته لواجب، مشروع أو إعداده لرسالة أو ورقة علمية أنه يذكر بأنه قرأ جزئية معينة مفيدة جدا و تؤيد الكلام الذي يود أن يقوله لكن لكثرة الكتب و الأوراق العلمية، لا يتمكن الباحث من إيجاد ما كان يبحث عنه، بل قد يضيّع في البحث عن تلك المعلومة، ساعات و ساعات دون جدوى!

اقرأ المزيد

بعد تسليم رسالة الماجستير أو الدكتوراة، يكون هنالك مناقشة مع الطالب يتم من خلالها طرح الأسئلة على الطالب و الذي بدوره عليه الإجابة على الأسئلة المختلفة. تختلف عملية إختيار المناقشين من جامعة لجامعة و حتى من كلية لكلية. و بالنسبة لمناقشة رسالة مرحلة الماجستير، بعض الكليات قد تسمح لنفس المشرف بأن يكون من ضمن المناقشين بينما في كليات أو جامعات أخرى لا يسمح للمشرف بأن يكون متواجدا أثناء الناقش.

الهدف العام من وراء هذه المناقشة العلمية هو إختبار مدى فهم و معرفة الطالب في مجال الدراسة أو الرسالة و عمق هذه المعرفة بالإضافة إلى إختبار مدى إلمام الطالب بأهمية الموضوع و كيف أن الدراسة ستساهم في إثراء المعرفة في نفس المجال (Established knowledge in the field).

أحاول من خلال هذا الموضوع توفير بعض المعلومات لطلاب و طالبات الدراسات العليا و المقبلين على المناقشة حتى يكون لدى هؤلاء الطلاب و الطالبات تصوّر عمّا قد يحدث أثناء المناقشة و ما قد يطرح عليهم من أسئلة.
هذا الموضوع لا يعتبر دليل متكامل بأي شكل من الأشكال للمناقشة، إنما الهدف منه تسليط الضوء على بعض الجوانب المختلفة و بعض أنواع الأسئلة و التي قد تطرح. اقرأ المزيد

تجهيز و طباعة البحث العلمي (رسالتك) هي عملية متعبة خصوصا إذا ما كان حجم الرسالة كبير نسبيا (ما يزيد عن 100 صفحة). مع ذلك، يعتبر موضوع طباعة البحث العلمي أو الرسالة موضوع مهم و على الباحث ألا يهمله أو يستعجل في طباعة الرسالة مما قد يؤدي إلى هدم أو التأثير على طريقة عرض المادة العلمية التي قام بجمعها على مدى شهور أو سنين.

الهدف من هذه القائمة هو تسليط الضوء على بعض النقاط التي ينصح بأن يقوم الطالب/الباحث بالتأكد منها قبل طباعة الرسالة، حتى لا يحدث خطأ ما و يكتشف الطالب أو الباحث أن هنالك مشكلة مما قد يضطره إلى طباعة الرسالة مرة أخرى، و هي عملية تستغرق وقت قد لا يكون متوفراً للباحث، مكلفة (ورق، حبر)، بالإضافة إلى أنها عملية “مضرة بالبيئة” فمع كل ورقة مهدورة، تكون قد ماتت شجرة ما هدرا ً!

  • قبل كل شئ، تأكد من أن الهوامش الخاصة بالصفحة معدّة كما هو مطلوب منك من قبل الجامعة أو الجهة التي ستستلم منك الرسالة أو البحث.
  • تفحص حجم الورقة في البرنامج الذي تعمل عليه (Word, Pages) و أنها معدة على الحجم المطلوب (غالبا: A4).
  • قم بالمرور سريعا على الصفحات للتأكد من:
    • عدم وجود صفحات فارغة.
    • ترقيم الأقسام، الأقسام الفرعية، العناوين الرئيسية و الفرعية صحيح و بالتنسيق المعمول به في الجهة التعليمية إن كان هنالك تنسيق معين (مثلا أرقام عادية أو أرقام لاتينية) و أن الترقيم ليس فيه مشاكل (I,II,III، إلخ…).
    • ترقيم الصفحات متتابع بشكل صحيح من بداية الرسالة أو الدراسة إلى آخرها (أحيانا يعاد الترقيم في حال إنشاء Sections في بعض البرامج) و أن الترقيم واضح في المكان الذي تقترحه الجهة التعليمية أو الجهة التي ستستلم الرسالة أو الدراسة.
    • أي تعليقات أو ملاحظات تركتها لنفسك قد تمّ العمل بها.
    • أي تعليقات خاصة بك ليس لها علاقة بالرسالة قد تمت إزالتها (مثلا تعليقات بمراجعة القسم أو حذف قسم ما). بطبيعة الحال أنا أتكلم عن التعليقات المكتوبة في نفس السطور و التي ستظهر مع الطباعة و ليست التعليقات الخاصة بمراجعة الملف أو غيرها و التي لا تظهر أثناء الطباعة.
    • أي عبارات أو كلمات قمت بتلوينها بلون ما بغرض التنبّه إليها تمت إزالة لونها لتصبح باللون الإفتراضي لخط الكتابة.
    • تأكد من تسميات الجداول (Tables) و الرسومات (Figures) للتأكد من أن تسميتها صحيحة و إن إشارتك لأي من الجداول و الرسومات صحيحة (مثل: أنظر الشكل 1-2).
    • تأكد من أن الجداول (Tables) و الرسومات (Figures) معروضة بشكل صحيح في الصفحة و أنها ليست مقطوعة أو يظهر جزء منها في صفحة و جزء في صفحة أخرى، و احرص على أن تظهر محتويات الجدول بشكل مناسب إن كان ممتدا لأكثر من صفحة.
    • في حالة قمت بالإشارة إلى أجزاء أخرى في الدراسة باستخدام ميزة الـCross Referencing (مثل: أنظر أدوات البحث في القسم 2 من الدراسة)، تأكد من أن العبارة التي استخدمت فيها الـCross Referencing تدل على القسم أو الصفحة المطلوبة، ذلك لأنه أحيانا و في حال تغير ترتيب العناوين أو الصفحات قد يقوم البرنامج بربط الكلمة بقسم أو صفحة أخرى غير صحيحة.
  • قوائم المحتويات (Contents Lists) أو الفهارس:
    • تأكد من أرقام الصفحات صحيحة بزيارة أكثر من صفحة و التأكد من أن رقمها مطابق للذي في قائمة المحتويات أو الفهرس.
    • تأكد من عدم إحتواء قائمة المحتويات على أي عناوين لا ترغب في إدراجها في القائمة. أحيانا برنامج الوورد يقوم بإضافة بعض العناوين المنسقة بطريقة معينة إلى قوائم المحتويات!
  • قوائم الجداول (List of Tables) و قوائم الأشكال أو الرسوم (List of Figures):
    • تأكد من إشتمال القائمة على كافة الجداول و الأشكال التي تم إستخدامها في الرسالة.
    • تأكد من أن أرقام الصفحات صحيحة (في حال إستخدامك لأرقام الصفحات).
  • قائمة المراجع:
    • تأكد من المراجع تم ترتيبها وفق الترتيب المطلوب و بالأسلوب المطلوب من قبل الجهة التعليمية أو الجهة التي ستسلم الرسالة أو الدراسة إليها (أسلوب هارفرد، الترتيب بالأرقام،الخ…).
    • تأكد من عدم وجود مراجع مكررة (تحدث في حال كانت قائمة المراجع معدة يدويا بدون برنامج مثل الـEndnote).
  • الملاحق (Appendicies):
    • تأكد من أن الملاحق معدة و معنونة بشكل صحيح.
    • تأكد من عدم وجود صفحات فارغة.
    • تأكد من أن أي ملاحق كانت في ملفات منفصلة تم إضافتها إلى الملف الرئيسي (بغرض الترقيم).

هذه القائمة ليست نهائية. إن كانت لديك نقاط أخرى لإضافتها للقائمة، أرجو كتابة تعليق بالنقاط لأقوم بإضافتها في حالة مناسبتها إلى القائمة